يوم التروية هو اليوم الثامن من شهر ذي الحجة، وقد سمي بهذا الاسم لأن الحجاج كانوا يتروون فيه بالماء استعداداً ليوم عرفة، حيث لم يكن هناك ماء في عرفات. هذا التفسير يوضح أهمية التزود بالماء في هذه الفترة. بالإضافة إلى ذلك، هناك تفسير آخر يشير إلى أن إبراهيم -عليه السلام- تمهل في هذا اليوم ليعلم الرؤيا التي رآها في ذبح ابنه هل هي حُلمٌ أم رؤيا من الله -تعالى-. كما يُسمى يوم التروية بيوم النُّقلة؛ لأن الحُجّاج ينتقلون فيه من مكة إلى مِنى. هذه الأسماء والتفسيرات تعكس الأهمية الدينية والتاريخية لهذا اليوم في مناسك الحج.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هناك مثلٌ شعبيٌّ مشهورٌ في القضاء العشائري بحقِّ المرأَة في فِلَسْطِيْن وهو: «خَيْرُهَا لِزَوْجِهَا
- نعلم أن من السنة رفع اليدين في الصلاة في أربعة مواضع، فهل هذا ينطبق على ركعات السنة أيضا؟ أم على الف
- هل يجوز أن أصلي عن الميت؟ أم أنه يقتصر على الدعاء والصدقة والصيام له؟وهل ما يقام في بعض الدول العربي
- ما فائدة المتشابهات في القرآن الكريم؟
- إذا وقت الصلاة ونحن في حالة التعلم أو المشاورة المهمة, فأين نختار هل نصلي في أول الوقت جماعة أم نستم