وفقًا للنص، فإن عدم كون كل من ترك واجباً واقعاً في محرم يعود إلى عدة عوامل شرعية. أولاً، قد يكون الترك ناتجاً عن جهل الشخص بنوع الواجب أو أهميته، وهو أمر يُعفى منه المسلم بحسب الشريعة الإسلامية. ثانياً، قد توجد ظروف خارجية مثل العجز أو الإكراه أو النسيان التي تخفف من وطأة العواقب المرتبطة بترك الواجب. علاوة على ذلك، يوضح النص أنه عند التنازع في مسائل دينية، يجب الرجوع إلى الله والرسول للحصول على توجيه صحيح. بالإضافة إلى ذلك، هناك رخص شرعية تسمح باستثناءات معينة لحالات سفر أو ظرفية مؤقتة. وأخيراً، يشدد النص على أن واجبات الكفاية تحملها الجماعة وليس الأفراد بشكل فردي، حيث تكافئ المشاركة الناجحة للجميع بغض النظر عن حجم مساهمتهم. لذلك، يتضح أن الحكم على ترك الواجب ليس بسيطاً ويعتمد على سلسلة من العوامل المتعلقة بالفرد وظروفه وطبيعة الواجب ذاته.
إقرأ أيضا:كتاب المذيبات اللامائية- لي خمس بنات وزوجة, ولي من الأملاك عمارتان: واحدة أسكن فيها, والأخرى مستثمرة, ولي أخوان وأخوات أشقاء
- أنا أريد أن أعمل عملية تجميل وهي: شد الجسم من منطقة الظهر والأرداف والصدر، وقد اضطررت لعملية الشد لأ
- على الفيس بوك توجد ألعاب وتطبيقات يكون هدفها المرح واللعب، يوجد تطبيق مثلا يخبرنا بعض الأشياء عن أصح
- امتلكت عقارًا منذ فترة لأستخدمه سكنًا، وما زال باسم المالك الأصلي، حيث لا يمكن بيعه لأي طرف إلا بعد
- الرجل الإنجليزي والفتاة