النص يوضح أن الله هو الرزاق الذي يتكفل بأرزاق العباد، وأن أرزاق الناس تختلف كما تختلف خلقهم وأخلاقهم. الله يبسط الرزق لمن يشاء ويضيقه على آخرين، وهذا التباين في الأرزاق هو جزء من حكمة الله التي لا تحيط بها العقول. من حكمته تعالى في البسط والتضييق ابتلاء العباد بالنعم والمصائب، حيث يتبين من خلال هذا الابتلاء الشاكر والصابر من ضدهما. وبالتالي، فإن موت الناس من الجوع رغم أن الله هو الرزاق يمكن تفسيره بأن الله قد قدر أرزاق العباد مسبقًا، وأن هذا التباين في الأرزاق هو جزء من ابتلاء العباد واختبارهم.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز للمسلم الجديد أن يقصر ويجمع الصلاة، إن خاف من أن يكتشف أهله غير المسلمين أمره؟ أرجو الإيضاح
- حكم تعلم العلوم الدنيوية عند معلم مسلم قال مرة -وكان يضحك ويمزح-: (يأتي الملكان، فترشوهم). يقصد منكر
- سؤالي عن سنة البدء بتحية المسجد عند دخوله قبل السلام على الناس أي البدء بحق الله. فقد روي حديث أخرجه
- أعانكم الله على هذا العمل العظيم. توفي أبي منذ سنة تقريبًا، وقد ترك أربعة من الأولاد، ونحن على علم أ
- ما هو حكم من يجلس في مكان عمله ولكن زميله يسمع الأغاني و الموسيقى مع أنه بطريقة أو أخرى نصحه؟ وما هو