لمس الكلب أو لعابه لا ينقضان الوضوء، لأن الطهارة إذا ثبتت بمقتضى دليل شرعي فلا يمكن رفعها إلا بدليل شرعي، ولا دليل في النقض من مس الكلب أو لعابه قال ابن قدامة في المغني فهذه جميع نواقض الطهارة ولا تنتقض بغير ذلك في قول عامة العلماء ومع ذلك، فإن لعاب الكلب نجس مستقذر ونجاسته شديدة لا تزول إلا بسبع غسلات إحداهن بالتراب
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم تأخر تسليم المأموم بعد تسليم الإمام يعني تأخر لبعض الوقت. هل يعد مكروها أم نقصا من أجر الصلاة
- بسم الله الرحمن الرحيم إذا طلبت مني الوالدة والأخوات السفر معهم لحاجتهم لمحرم ، ولكنهم في السفر سوف
- ما هي الحكمة في ذكر الرسول صلى الله عليه وسلم الثاني في هذه الآية {إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ
- فنلندا
- أعمل مهندس اتصالات في مصر، نظراً للظروف الاقتصادية في مصر سوف تغلق الشركة التي أعمل بها وأنا الآن أب