ترتفع كريات الدم الحمراء، والمعروفة أيضًا باسم كثرة الحمر، عندما يتجاوز عددها الطبيعي بسبب عوامل مختلفة. يمكن تصنيف هذه الأسباب إلى قسمين رئيسيين: الأولى هي “كثرة الحمر الأولية”، والتي تنبع من مشكلات في عملية إنتاج كريات الدم الحمراء نفسها، والثانية تسمى “كثرة الحمر الثانوية” وتحدث عادة ردًا على ظروف خارجية تؤثر على إنتاج كريات الدم الحمراء.
تشمل الأمثلة على كثرة الحمر الأولية اضطرابات مثل كثرة الحمر فيرا (PV) وكثرة الحمر العائلية الابتدائية الخلقية (PFCP)، بينما ترتبط كثرة الحمر الثانوية بعوامل خارجية مثل انخفاض الأكسجة لفترة طويلة، أو تشوهات في خلايا الدم الحمراء، أو أورام تفرز هرمون الإريثروبويتين بكثافة. بالإضافة إلى ذلك، هناك حالات شائعة مرتبطة بكثرة الحمر الثانوية بما في ذلك مرض الانسداد الرئوي المزمن، وارتفاع ضغط الدم الرئوي، ومتلازمة نقص التهوية، وفشل القلب الاحتقاني، وضعف تدفق الدم إلى الكلى.
إقرأ أيضا:كتاب تحدِّي تغيُّر المناخ: أيَّ طريق نسلك؟بالإضافة لهذه الأسباب الرئيسية، قد يساهم الجفاف والإجهاد والنقص المؤقت للأكسجين خلال فترة الحمل المبكرة
- هل يجوز اشتراك عدة رجال من عدة منازل بأضحية واحدة من حيث تقسيم السعر؟
- ما حكم عمل حميات غذائية لمن لديه زيادة في الوزن مزعجة من ناحية اللباس والممارسات الاجتماعية في الحيا
- أنا شاب في الـ 18 من العمر، أكتب لكم ودموع الندم والحزن تمزقني بعد أن عصيت الله في نهار رمضان، واختل
- هل يجوز حلق شعر الساق؟
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهجاء أبي إلى مكة المكرمة حاجا وعند توجهه إلى المسجد الحرام لأداء صلاة