يعود سبب الإصابة بالبرص بشكل أساسي إلى اضطرابات وراثية تؤثر على قدرة الجسم على إنتاج صبغة الميلانين، وهي المسؤولة عن لون الشعر والجلد والعينين. هناك نوعان رئيسيان من البرص هما “البرص العيني الجلدي” و”البرص العيني”. ينتج البرص العيني الجلدي عن خلل في أحد سبعة جينات مسؤولة عن صنع بروتينات معينة لإنتاج الميلانين؛ وتتراوح شدة الأعراض حسب الجين المعني. أما البرص العيني فهو ناتج عن مشكلة في خلايا الصبغ في العين، مما يؤدي إلى ضعف الرؤية وحساسية مفرطة للضوء. يُعتبر كلتا الحالتين متنحيَّتيْن، مما يعني حاجة الأفراد لحمل نسختين مختلفتين من الجين المتحور ليظهروا عليهم علاماتهما. وعلى الرغم من كون البرص حالة وراثية، إلا أنه ليس بوسع المرء منع انتقاله عبر التوارث، ولكن بإمكان الاستشارة الوراثية قبل الحمل تقديم تقديرات حول احتمال ظهور الحالة لدى الأطفال المستقبليين لأسر ذات تاريخ عائلي بالإصابة بالبرص.
إقرأ أيضا:10 من أفضل منصات التعليم الرقمية العربية- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية: - للميت ورثة من الرجال: (أب) (أخ شقيق) العدد 3 (ابن
- خلال شهر رمضان كنت بفترة نفاس ولم أتمكن من الصوم ومر على ذلك حوالي 12 عاما ولم أقض،فما الحكم الشرعي
- أسأل عن النجوم، وهل لها علاقة بما يحدث في الكون؟ وما فائدتها؟ وما تأثير الثريا على الوباء، كما ورد ف
- اجتمعت أنا وثلاثة من زملاء العمل على ألا يفشي أحدنا أسرار العمل لأحد آخر وقد أقسمنا على المصحف، علما
- لقد كنت أتحدث مع زوجتي عن أمور تربية البنات وبلوغهن , فقالت لي إن لها صديقة في الجامعة لم تبلغ ولم ي