يشير مصطلح “القيء المستمر” إلى حالات تكرار التقيؤ بشكل متكرر ومتواصل، وهو عرض رئيسي لمتلازمة تسمى “متلازمة التقيؤ الدوري”. تشمل أبرز سماتها نوبات مفاجئة وغثيان شديدة تؤدي إلى تقيؤ متعدد خلال فترة زمنية قصيرة (عادةً عدة ساعات)، مما يستنزف الطاقة ويسبب نعاسًا شديدًا للمصاب. وعلى الرغم من عدم تحديد سبب واضح لهذه الحالة بدقة، إلا أنه يُعتقد أن عوامل مختلفة تساهم في تفاقمها؛ منها المشكلات العصبية بين الدماغ والجهاز الهضمي، ورد فعل الجهاز المناعي للغدد الصماء تجاه التوتر، بالإضافة إلى طفرات جينية محتملة.
كما ترتبط هذه المتلازمة أيضًا بعوامل محفزة متنوعة مثل الضغط النفسي والعاطفي، والقلق ونوبات الهلع خاصة لدى البالغين، والعدوى بما فيها نزلة البرد والأنفلونزا أو التهاب الجيوب الأنفية المزمن. علاوة على ذلك، فقد يساهم الحماس قبيل مناسبات مهمة كالاحتفالات والمناسبات الترفيهية -خصوصًا للأطفال- وقلة النوم والإرهاق البدني والحساسية وظروف الطقس القاسية وحالات إدمان الكحول وفترة الحيض واضطرابات حركة الجسم وصيام فترات طويلة وتناول
إقرأ أيضا:من أدب علماء العربية مع الله عز وجل وكتابه الكريم- منذ فترة طويلة لاحظت أن هناك فروقا في توقيت الأذان بين مدينتي ـ الزقازيق ـ ومدينة القاهرة ـ مصرـ الت
- أعيش في بلد غير مستقر أمنيا وأتعرض فيه للموت كل يوم، ولغرض تكوين أسباب مقنعة للخروج من هذا البلد قمت
- أعيش في شقاء وضيق منذ طفولتي، من شدّته فقدت كل شهوات الحياة وأريد الموت أحيانا من شدة القهر والهم أص
- أتاني مال من امرأة متزوجة، وأنا متزوج، وكان مالها خاصا بعلاقة حب، وأنا في ضيقة، وصرفت هذا المال على
- من المعلوم أن ما في الغد لا يعلمه إلا الله، طبقا لحديث النبي صلى الله عليه وسلم: خمس لا يعلمهن إلا ا