يتناول هذا النص التباين في آراء أهل العلم حول أول مخلوق خَلْق الله تعالى، مما يُعزى لعدم وجود نص صريح في القرآن الكريم أو السنة النبوية الشريفة يحدد ذلك بشكل قطعي.
يُشير النص إلى ثلاث نظريات رئيسية: أن العرش هو أول الخلق استنادًا إلى بعض آيات القرآن والسنة، وأن القلم هو أول مخلوق بناء على أحاديث نبوية عن كتابة مقادير كل شيء بواسطته، وأخيرًا، الماء كأول خليقة بسبب وجود الله تعالى عرشه فوق الماء عند خلق السموات والأرض. يذكر النص أيضًا نظريات أخرى أقل شهرة مثل بيت الله الحرام والنور والظلام.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- جوائز ستريمي
- أخو زوجي افتتح مؤسسة، وسجلني كموظفة عنده؛ بسبب السعودة، واقترح علي راتبا شهريا قدره ألف ريال، عوض
- ما حكم تسمية مولودة باسم لاتونا؟ مع العلم أني لم أجد عند بحثي عن معناه لغة أي شيء، ولكني وجدت بأحد ا
- سؤالي هو: عند القيام من الركوع وقول «سمع الله لمن حمده» فهل من سنة الرسول صلى الله عليه وسلم رفع الي
- دوروثي كامينغ