في النص، يُشار إلى أن هناك خمسة أوقات محددة نهى الله -تعالى- عن الصلاة فيها، وهي تتعلق بالنوافل المطلقة أو الصلوات التي لا سبب لها. هذه الأوقات هي: من بعد طلوع الفجر إلى طلوع الشمس، ومن طلوع الشمس إلى ارتفاعها قيد رمح، وعند وقوف الشمس في كبد السماء قبيل الظهر حتى تزول باتجاه الغرب، ومن بعد صلاة العصر إلى اصفرار الشمس، ومن اصفرار الشمس إلى أن تغيب. يُستثنى من هذا النهي الفرائض والصلوات ذات السبب مثل تحية المسجد وسنة الوضوء وصلاة الكسوف. الحكمة من النهي عن الصلاة في هذه الأوقات تشمل سد الذريعة وانقطاع التشبه بالمشركين الذين يسجدون للشمس في هذه الأوقات، بالإضافة إلى تجنب وقت تُسجر فيه نار جهنم.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العْشِيرمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سمعت عن حديث ولا أعلم مدى صحته أن من أخر صيام قضاء رمضان حتى رمضان الآخر لا يقبل منه حتى لو صام الده
- كنت على علاقة قبل زواجي، وتزوجت، والحمد لله، لكن خنت زوجي بمكالمات وصور. هل أعترف له بخيانتي؛ لأن ال
- ما صحة: طعام الكريم شفاء.
- أسأل هذا السؤال منذ 12 عاما ولم يجبني عليه أي فقيه أو قارئ، وهو على أي أساس قام الحجاج بتقسيم المصحف
- شكراً لكم على سرعة ردكم علي، استشرتكم في فتوى رقم: 2583086 أنني أقصد في سؤالي أن مندوب الشركة هو مطا