تعددت آراء العلماء في حكم تشقير الحواجب، فمنهم من أجاز ذلك لعدم وجود دليل شرعي تحريمه، مما جعله على الأصل الجائز من الزينة للمرأة المتزوجة، إلا أن البعض يراه محرماً لأنه يُشبه النمص. يؤكد بعض العلماء على عدم اعتبار التشقير جزءاً من النمص المحرم، مع كون تركه أفضل. أفتى جمع من العلماء المعاصرين بجواز التشقير، كابن باز وابن عثيمين، ورأى الشيخ محمد المنجد أن التشكير هو تلوين. يرى بعض العلماء الكراهة في تشقير الحواجب للمرأة غير المتزوجة لكونها زينة يُشبه خضب اليدين والقدمين في حكمه. يحرم التشقير في حالات التدليس على الخاطب أو وجود ضرر نتيجة لذلك، وكذلك إذا كانت المادة المستخدمة عازلة للماء وتمنع وصول الماء أثناء الوضوء.
إقرأ أيضا:كيف تم تعريب منطقة شمال افريقيا ؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- جامعة كاوناس للتكنولوجيا
- الرجاء حساب الميراث، بناء على المعلومات التالية: -للميت ورثة من الرجال: (ابن عم شقيق) العدد 2 -للميت
- لقد تأثرت ببرامج عمرو خالد للتنمية بالإيمان وقد وجدت مشروعا ممتازا يتمثل بإنشاء مصنع للجير وهذا لتوا
- هل يجوز أن يفسخ البائع العقد إذا لم يقم المشتري بدفع ثمن السلعة؟.
- تقسيم 4100 على زوجة وأم وثلاثة أولاد وبنت.