يحرم النص رفع صوت الزوجة على زوجها، حيث يعتبر ذلك دليلاً على سوء أدبها ورعونتها، ويتعارض مع حسن العشرة المطلوبة بين الزوجين. يوضح النص أن الزوجة يجب أن تحترم زوجها وتأدب معه بالقول والخطاب، لأن الزوج هو الراعي لها وله حق القوامة عليها. إذا رفعت الزوجة صوتها على زوجها وعصته، فإنها تعتبر ناشزاً، مما يعني أنها ترفعت عن أداء حق زوجها وعصت الله تعالى. في هذه الحالة، يمكن للزوج استخدام وسائل معينة لتقويمها، بدءاً من الوعظ والهجر في المضطجع، وصولاً إلى الضرب غير المبرح، وأخيراً اللجوء إلى حكمين من أهله وأهلها. إذا لم تنجح هذه الوسائل، يحق للزوج تطليقها.
إقرأ أيضا:الرواية الشفهية وحجيتها في إثبات الوجود السباعي في منطقة غرب سوسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- من كان عليه صيام كفارة شهرين وسافر مسافة 600 كيليو متر بالسيارة وأفطر، فما حكم هذه المسألة؟.
- رجل قام ببعض أعمال البناء لأخي زوجته، ولم يأخذ عليها أجرًا، وعدّها هبة أو هدية، وبعد ذلك بسنتين قام
- أنا شاب أبلغ من العمر 36 سنة ابتليت بسحر من النوع المأكول والمشروب وهو أقوى أنواع السحر وقد من الله
- أخي تزوج امرأة غير صالحة وأعني بأنها غير صالحة ـ أنها أغوت أخي وهي متزوجة ولديها 4 أطفال واستمرت علا
- من فضلكم عندي سؤال يجول كثيرا في خاطري و ترددت كثيرا في طرحه: يقول الله سبحانه و تعالى: لاَ يُكَلِّف