ذهب جمهور الفقهاء إلى أن حكم العقيقة هو سنة مؤكدة، مستندين إلى حديث رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- الذي رواه عبد الله بن عمر -رضي الله عنه-، حيث قال: “من وُلِدَ لهُ ولدٌ فأحبَّ أن يَنسُكَ عنهُ فلينسُكْ عنِ الغلامِ شاتانِ مكافِئتانِ وعنِ الجاريةِ شاةٌ”. هذا الحديث يدل على أن العقيقة ليست فريضة واجبة، بل هي سنة مستحبة. إذا لم يُذبح للمولود عقيقة، فلا شيء عليه، ولكن من المستحب اتباع السنة لتحقيق الأجر. كما يمكن لمن علم أن والده لم يعق عنه أن يقوم بذبح العقيقة عن نفسه.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا مقتنع بأنَّ الأناشيد التي خلت من المحاذير الشرعية مثل الكلام غير اللائق أو الأدوات الموسيقية, وك
- الرجاء حساب الميراث بناء على المعلومات التالية : ۞-للميت ورثة من الرجال : (ابن) العدد 5 (ابن ابن) ال
- هل كل طاهر حلال أكله؟ وهل كل مستقذر طاهر يحرم أكله باعتبار أنه من الخبائث؟ لأنه مثلًا قد يكون في الي
- David Adeang
- هل شهادة الشخص الذي والده غير معروف في الإسلام مقبولة كزياد ابن أبيه ؟ جزاكم الله خيرا ولماذا؟