**حكم وضع الكحل في الإسلام:**
وفقًا للنص المقدم، يختلف حكم وضع الكحل للمحرم أو المعتدة بناءً على نوع الكحل المستخدم وسبب استخدامه. إذا كان الكحل يحتوي على طيب، فهو محرم استخدامه لغير ضرورة، ويجب دفع فدية عند المالكية والشافعية والحنابلة. أما إذا كان الكحل لا يحتوي على طيب، فهو مكروه عند الحنابلة والشافعية إذا كان لزينة كالإثمد ونحوه، ولا فدية فيه. ومع ذلك، إذا لم يكن للزينة، فهو جائز بلا كراهة. عند الحنفية، لا فدية فيه، ولكن إذا كان الطيب قد جُعل في الكحل مرة أو مرتين، فعليه صدقة، وإن زاد على ذلك، فعليه فدية. عند المالكية، فيه الفدية إذا كان استعماله لغير ضرورة، أما إذا كان لدواء ونحوه فلا فدية فيه. بشكل عام، يجب تجنب الزينة أثناء العدة، بما في ذلك الكحل، إلا إذا كانت هناك ضرورة طبية.
إقرأ أيضا:كتاب كيمياء الإنزيماتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أعمل في مجال تكنولوجيا المعلومات، وصيانة أجهزة الكمبيوتر، وعمل البرامج، وتركيب كاميرات المراقبة، وأن
- ما العلاج للنظرة في الوقت الحالي؟
- كيف أتيمم علما بأنني لا أستطيع تحريك أصابع يدي اليسرى؟ أرجو الإفادة وجزاكم الله خيرا.
- لوك دي شيبر
- أولا...أنا طالب درست في الصيف في أحد المعاهد الإنجليزية لمدة شهر واحد وكانت رسوم الدراسة يدفعها بنك