يُسلّط النص الضوء على صفات عمر بن الخطاب الفريدة، مبرزا حبه لِعبادة الله والخوف من عذابه. يثبت ذلك ببكائه خشيةً من النار وبأنه كان يُقدّر بركته وفضله ويحرص على أن لا يعتدي على مال المسلمين. نجد أيضاً أنه شخص مُتواضعٍ، إذ ادخل يده في فمه ليتقيّأ اللبن الذي قدّم له من الصدقات، ويُظهر النص حَرصه على الورع والتقوى، فكان يُفكر في حساب الله في الآخرة حتى أنّه رفض تناول العسل المُخصص من بيت مال المسلمين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- التسبيح بعد الانتهاء من الصلاة أي قول سبحان الله 33، والحمد لله 33، والله أكبر 33، ولا إله إلا الله
- لماذا يذكر الكفر العملي على أنه كفر أصغر, مع أن وطء المصحف أو إلقاءه في القاذورات بنية الإهانة له كف
- عمري 33سنة، أعيش في بلد عربي غير بلدي، تقدم لي شاب ورفضه أهلي ليس لأسباب دينية، مع العلم أني لا أقيم
- هي من بدأت بالخلاف ودون سبب جرحتني بكلام لا أستطيع ذكره, قامت بسبي وشتمي أمام أهلي وأقاربي انهالت عل
- هل معصية الوالدين في أمور الزواج تعتبر عقوقا لهما؟ علما بأنه تقدم لي رجل ذو خلق ودين وهو قريبي من جه