في النص، يُبرز الكاتب العلاقة الوثيقة بين العلم والعمل، حيث يُعتبر العلم أساساً ضرورياً للعمل الصحيح. يُشير إلى أن العلم ليس فقط من لوازم الإيمان، بل هو أيضاً من ضروريات العمل، فلا يمكن تحقيق عمل صحيح دون علم صحيح يوجهه ويرشده. هذا العلم يجب أن يكون قائماً على أسس وقواعد معرفية سليمة، مدعومة بالعقل والنقل من مصادر أصيلة مثل القرآن والسنة النبوية. كما يُؤكد النص على أن الإسلام لا يلغي دور الإنسان في الاجتهاد والابتكار، بل يدعوه إلى إعمال عقله في الكون ومظاهره ليكتشف سنن الكون ونواميسه، مما يحقق المصلحة للإنسان. بالتالي، فإن العمل الناجح يعتمد على العلم الصحيح الذي يوجهه ويضمن تحقيق أهدافه بشكل صحيح ومفيد.
إقرأ أيضا:فصاحة اللهجة المغربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم من يعتقد أن غسل الجنابة هو رفع الحدث الأكبر والأصغر فقط، ثم تبين له أنه يجوز غسل الجنابة برفع
- تعرفت على امرأة نصرانية بقصد الزواج منها، وعندما عرضت عليها أن تدخل الإسلام قبلت في أول الأمر، لكن ف
- أنا رجل مذاء، يخرج مني المذي بسرعة وبكثرة كلما وجدت إثارة جنسية وداعبت زوجتي وانتصب ذكرى، وينزل عند
- أنا فتاة عمري 17 عامًا، أعاني من أحلام اليقظة منذ أربع سنين، وأحلمُ أني أتعامل معاملات عادية مع بعض
- لو قام أحد بالإبلاغ عن شخص يحمل مخدرات هل يعتبر ذلك أننا نقوم بأذيته مع العلم أن لديه أطفالا وقمنا ب