حديث “الولد للفراش” يُحدد نسب الولد في حال الزنى، حيث ينسب الولد إلى صاحب الفراش الشرعي -زوج الأم أو سيدها- بلا اعتبار للزاني الحقيقي. يُقصد بالحجر هنا العقاب الذي يتوجب على الزانية، وليس فقط رمى الحجارة، وقد قيل إنه كناية عن الحرمان من كل حقوق الأب. ورد الحديث لبيان إلغاء عادة الجاهلية التي كانت تنسب الولد إلى الزاني إذا اعترفت الأم به، وألحق الإسلام الولد بالفراش الشرعي لحفظ أنساب الناس من الضياع والادّعاء.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نامور (دائرة تمثيلية في مجلس النواب)
- إذا خرج مني المذي، أقوم بغسل العضو، ونضح الماء على ملابسي الداخلية، وأذهب للصلاة. سؤالي: إذا نزل مني
- بسم الله الرحمن الرحيم أرجوكم أن تقرأوا رسالتي كاملة . أنا شاب تونسي أصلّي منذ الصغر ولكن ينقصني الت
- منطقة يشتغل أهلها بزراعة المخدرات وبيعها فهي زادهم اليومي والسنوي ولا شيء غير ذلك حتى الماشية تشترى
- لماذا تكتب كلمة(سنة) مرة بتاء التأنيث ومرة بالتاء المربوطة في عدد من المصاحف ؟مثال : فقد مضت سنت الأ