ثاني مسجد في الإسلام هو المسجد النبوي، الذي بُنيَ بعد النبوة. يقع هذا المسجد في المدينة المنورة، وقد شُيد في شهر ربيع الأول من العام الأول للهجرة. مؤسّس المسجد النبوي هو النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وكان طوله سبعين ذراعًا وعرضه ستين ذراعًا. بُنيَ أساسه من الحجارة وجدرانه من الطوب المحروق، وله ثلاثة أبواب وسقف من جريد. شارك النبي صلى الله عليه وسلم في بنائه، وفي العام السابع من الهجرة قام بتوسيعه بعد عودة المسلمين من غزوة خيبر.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يمكنني قص أجزاء من قراءات الشيوخ الكبار (مثل: الشيخ عبد الباسط عبد الصمد -رحمه الله-)؛ يعني بعد أ
- سميت ابني رحيم وننطقها (راحيم) وليس ( روحيم) تمنيأ مني بأن ينال هذه الصفة الجميلة فما حكم التسمية به
- بلدية بوداشانتي الريفية
- رجل أصاب من فتاة كل شيء سوى الفرج، وهذا لا شك في أنه ذنب قبيح جدا، لكن هل يدخل في الكبائر؟.
- بناء على الفتوى: 10200 فإن العمل في أي مؤسسة تستفيد من الربا حلال، خاصة إذا كان العمل مباحا بغض النظ