داء اللؤلؤ، المعروف أيضًا باسم المليساء المعدية، هو نوع من العدوى الفيروسية التي غالبًا ما تصيب الأطفال تحت عمر الخامسة عشر. يتميز هذا المرض بتكوين آفات جلدية تشبه اللؤلؤ والتي عادة ما تظهر في الذراعين، الساقين، والجذع. رغم أنها غير مؤلمة في الغالب، إلا أنها قد تنتشر بسرعة إذا لم يتم التعامل معها بعناية.
عادةً، تختفي هذه الآفات بدون حاجة لعلاج خلال فترة تتراوح بين ستة إلى اثني عشر شهرًا. ومع ذلك، هناك حالات نادرة قد تستغرق حتى أربع سنوات للشفاء. الأعراض الأولية لهذا الداء هي ظهور مجموعات صغيرة من النتوءات الجلدية التي يمكن أن تتراوح من واحد فقط إلى أكثر من عشرين آفة في نفس المنطقة.
إقرأ أيضا:فرض الفرنسية والإنجليزية في المغرب كلغات تدريس للمواد التعليمية هدفه إقصاء المغاربة والحيلولة بينهم وبين طلب العلم والمعرفةبالنسبة للأشخاص الذين لديهم جهاز مناعة ضعيف، فإن الآفات قد تكون أكبر وأكثر كثافة، مما يجعلها أصعب في العلاج. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يحدث التهاب القرنية أو التهاب الملتحمة إذا كانت الآفات قريبة من العين. الوقاية مهمة للغاية – غسل الأيدي بانتظام، تجنب لمس الآفات مباشرة، واستخدام الملابس والمناشف الشخصية الخاصة بك كلها طرق فعالة لمنع الانتشار. بينما الكثير من الحالات لا تحتاج إلى علاج طبي
- نويت صيام يوم الاثنين بنية كفارة اليمين، ثم ترددت بعد ذلك، وقلت: أصوم الاثنين بنية التطوع، ثم سهوت،
- أعمل بفتوى الوضوء لكل صلاة، للإفرازات المستمرة. المشكلة أن مدرستي تدوم للساعة الرابعة، وهو وقت صلاة
- صليت العشاء فقمت بحكة متتالية، لأنني خشيت أن تكون حشرة، وكنت سأقطع الصلاة بسبب الحركة، لكنني شعرت أن
- أولا: ما حكم وقوف الجندي لقائده من باب الاحترام والتقدير وليس من باب التعظيم؟ ثانياً: ما حكم التحية
- هل إذا قلت لشخص مثلا بطريقة غير مباشرة، أقصد ليس التواصل عن طريق اللسان بل عن طريقة التخاطر، مثلا لو