ضعف التبويض يشير إلى حالة تتمثل بصعوبة المبيضين في إنتاج البويضات بشكل منتظم وصحي. يمكن أن يحدث هذا الوضع المرضي لدى النساء قبل سن الأربعين ولكنه أقل شيوعًا بكثير مقارنة بفترة ما قبل انقطاع الطمث حيث تصبح عملية الإباضة أقل فعالية. هناك نوعان رئيسيان من ضعف التبويض: الأولي والثانوي. يتعلق النوع الأول باعتلالات داخل المبيض نفسها والتي تمنع الاستجابة للتحفيز الهرموني اللازم للإباضة. بينما ينتج الثاني عن خلل في الغدة النخامية أو منطقة تحت المهاد المسؤولة عن تنظيم وإطلاق الهرمونات المحفزة للغدد التناسلية (الغونادوتروبين). تشمل الأسباب المحتملة لهذا الاختلال الوراثيات كالمتلازمة Tumer’s ومتلازمة Klinefelter، واضطرابات المناعة الذاتية، التعرض للعلاج الكيميائي والإشعاعي، والتلوث البيئي والأمراض المعدية المختلفة. الأعراض الرئيسية لضعف التبويض تتضمن اضطراب دورة الحيض وانخفاض خصوبة المرأة، بالإضافة إلى مجموعة متنوعة من التأثيرات النفسية والجسدية الأخرى المرتبطة بانخفاض مستوى هرمون الإستروجين. يتم علاج هذه الحالة عبر خطوات مختلفة منها العلاج الهرموني لاستعادة توا
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : تشنْشِيطْ- اليد المساعدة
- أختي الكبرى لديها ثلاثة أولاد وبنت وقد أرضعت ابني البكر, وكذلك زوجتي أرضعت ابن أختي الصغير (خمس رضعا
- أنا متزوج من ست سنوات، ومنذ بداية الزواج بدأت المشاكل مع زوجتي. فهي دائما ترفع صوتها عليَّ لأتفه الأ
- ما حكم تركيب طبق استقبال بثلاث مائة ريال مدى الدهر يشغل قنوات المجد الثلاث فقط من دون الاشتراك عن طر
- أحفظ القرآن، ولكنني أجد صعوبة في الاستمرار في حفظ الأحاديث، حيث أبدأ متحمسًا في حفظ مختصر البخاري، ث