عام الفيل هو الحدث التاريخي الذي وقع عندما قاد أبرهة الأشرم جيشه من الحبشة نحو مكة المكرمة بهدف هدم الكعبة المشرفة. وفقًا للنص، فقد قام ببناء كنيسة تسمى “القليس” في صنعاء اليمن، لكن العرب رفضوا التحول إليها للحج بدلاً من الكعبة. عند سماعه لهذا الأمر، قرر أبرهة مهاجمة الكعبة باستخدام جيوشه والفيلة. ومع ذلك، تدخل القدر بإرسال طيور تحمل حجارة صغيرة لتقضي على جيشه، مما أدى إلى هلاك معظم أفراده بما في ذلك أبرهة نفسه. هذا الحدث تم تسجيله بشكل بارز في القرآن الكريم ضمن سورة الفيل، والتي تصور كيف حول الله خطتهم الشريرة ضد بيت الله الحرام إلى خسائر كبيرة لهم.
إقرأ أيضا:مساحة حوارية مغربية بعنوان: لا للفرنسةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لو صليت الظهر مثلا، ثم أذن للعصر، وكنت على وضوء من الظهر، وتوجد بعض الإفرازات. هل يجوز لي الدخول في
- كيف يكون العبد موفقا مع بيان أسباب التوفيق؟ وشكرا.
- بعت أدوات كهربائية مطبوع عليها دلالات وعبارات مغايرة للحقيقة من ناحية الاستطاعة والماركة لتجار جملة،
- ما حكم الحديث التالي وما درجة صحته وهل يستدل منه على جواز الحركة في الذكر، قال أبو أراكة: (صليت مع ع
- الرجاء قسم الميراث على الورثة التالي ذكرهم: أب، وزوجة حامل، وابن واحد، وابن ابن، وابن ابن ابن، وأخ ل