يُعالج الرهاب الاجتماعي، الذي يُعرّف بقلق غير مبرر في المواقف الاجتماعية، من خلال الأدوية النفسيّة المضادة للرهاب التي تُوفّر حالة من الهدوء والاسترخاء للمصاب، وبناءً على النص فإن هذه الأدوية آمنة وغير مدمّنة. إلى جانب ذلك، يُنصح بالجلسات العلاجية النفسيّة والسلوكيّة لبناء عادات جديدة و إتاحة الفرصة لتعلم كيفية التصرف بفاعلية في المواقف الاجتماعية. تُهدف هذه الجلسات إلى بناء الثقة بالنفس لدى المريض وتقليل الخوف من التقييم الاجتماعي، وبالتالي السيطرة على أعراض الرهاب مثل القلق، تسارع نبض القلب، والتعرّق الشديد.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لدي شعر رأس تاركه منذ 5 سنوات، وأعتني به جيدًا، وهو طويل وكثيف، سبط ليس بالأجعد ولا بالناعم (وسط)، و
- عندي مسألة تؤرقني كثيراً: أنا أصلي وأقرأ القرآن وأفعل الخير... أنا جد ملتزم.ولكنني أجببت فتاة والتقي
- الكنيسة السوداء
- ما حكم الإجهاض في الإسلام؟ ومتى يجوز للمرأة إسقاط جنينها إذا كان ذلك باتفاق مع الزوج؟
- Farida Vakil