نصيب الزوجة من الميراث في الإسلام محدد بوضوح في القرآن الكريم، حيث تُعتبر الزوجة من أصحاب الفروض. إذا لم يكن للزوج أولاد، سواء منها أو من غيرها، ترث الزوجة ربع تركة زوجها. أما إذا كان للزوج أولاد، سواء منها أو من زوجة أخرى، ترث الزوجة ثمن التركة. في حال كان للزوج أكثر من زوجة، يتشاركن في النصيب المقدر لهن بالتساوي، سواء كان الربع أو الثمن. هناك حالات محددة تُحرم فيها الزوجة من الميراث، مثل أن تكون كتابية (يهودية أو نصرانية)، أو أن تقتل زوجها، أو أن يُطلقها الزوج طلاقًا بائنًا قبل وفاته وهو في صحته. في حالة الطلاق البائن في مرض الموت، تختلف الآراء بين المذاهب الفقهية حول ما إذا كانت ترث أم لا.
إقرأ أيضا:عباس ابن فرناس عالم مسلم عربي له ابتكارات علمية رائدة، اتخذه الجهلة مادة للسخريةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما موقف الإسلام من نظرية النشوء والارتقاء، ونظرية التصميم الذكي؟ وما هو السند في القرآن والسنة الذي
- Chris Godwin
- هل الكتابة بالطريقة التي أكتب بها حيث أكتب الـ آ بدلا من الـ ا.. فيها شيء لو كتبت بها دعاء أو بعضا م
- تم حلفي على زوجتي بأن لو أخذت أي شيء من بيت أهلها مثل طعام أو شراب تكون مثل أمي وأختي وكان هذا الحلف
- هل يجوز قراءة القرآن ووهبها إلى أمي المتوفاة؟ هل يجوز قراءة القرآن الكريم دون لبس ملابس الصلاة؟ وشكر