يوم القر هو اليوم الأول من أيام التشريق، أي اليوم الحادي عشر من شهر ذي الحجة، ويأتي بعد يوم النحر. سُمي بهذا الاسم لأن الحجاج يقرّون ويستقرون فيه بمِنى بعد أداء أعمال يوم النحر مثل طواف الإفاضة والنحر ورمي الجمرات. في هذا اليوم، يجب على الحجاج المبيت في مِنى، حيث تختلف آراء العلماء حول وجوب المبيت؛ فالحنفية يرونه سنة، بينما جمهور العلماء يرونه واجباً. كما يُؤدّي الحجاج في يوم القر رَمْي الجمرات الثلاث: الصغرى، والوسطى، والعقبة الكبرى، كل جمرة بسبع حصيات متتابعات. يُحرَّم صيام يوم القر كحرمة صيام يوم النحر وأيام التشريق الأخرى، إلا لمن لم يجد الهدي عند بعض المذاهب.
إقرأ أيضا:السحابة 1: إنشاء تطبيق رياكت ثم رفعه على منصة جوجل السحابيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قرأت لكم فتوى مقتبسة من كلام ابن رجب: «إن اتباع هوى النفس فيما نهى الله عنه قادح في تمام التوحيد، وك
- إخواني في الله أنا شاب مسلم تزوجت من فتاة نصرانية في بلد أجنبي، والحمد لله إذ منّ عليها بالإسلام بعد
- أنا أستاذة في التعليم الثانوي وفي آخر الفصل الدراسي تم توزيع الجوائز على الطلبة المتفوقين، فكلفني ال
- هناك شركة تطلب موزعين لديها، تشترط على الموزع إذا أراد أن يكون منخرطا عندها أن يشتري منتجات لا يقل ق
- Haut-Lieu