تناولت الدراسة موضوع أسماء جهنم، والتي ورد ذكرها بشكل واضح وصريح في القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة. تشمل قائمة هذه الأسماء “الجحيم”، وهو الأكثر شيوعًا بسبب شدة حرارتها، ثم “جهنم” التي تدل على عمق وقاع النار الهائلين. بالإضافة إلى ذلك، هناك “لظى”، وهي مشتقة من التلهب الشديد، وكذلك “السعير” الذي يعني اشتعال النار وتوقدها. أما “سقر” فتدل على درجة عالية من الحرارة، بينما يشير “الحطمة” إلى قدرة النار على تدمير كل شيء داخلها. ويوجد أيضًا اسم “الهاوية”، والذي يوحي بانخفاض شديد نحو الأعماق. وبينما قد يعتقد البعض أن هذه الأسماء مرتبطة بدرجات مختلفة من النار، يؤكد المؤلف أنه يجب اعتبارها أسماء عامة للنار نفسها وليس لمنزلتها الخاصة. ويناقش المقال أيضًا موقع النار الغامض وفقًا للأراء المتنوعة بين علماء الدين الإسلامي.
إقرأ أيضا:كتاب الأمثال الشعبية في الوطن العربي لعبد الحكيم الحمري درويشمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أتمنى أن تكون بصحة وعافية شيخي الفاضل: أردت أن أسالك في موضوع في الطلاق، وهذا هو من البداية: تزوجت م
- ما الأصل في مثل قوله عليه الصلاة والسلام إعرابا: «ما من أمتي أحد إلا وأنا أعرفه يوم القيامة»، والمرا
- كانت عندي قرحة معدة منعتني من الصوم زهاء عشرين سنة, وقد شفيت بعض الشيء وبدأت أصوم الحمد لله، لكن تحز
- هل عند الأخذ بقاعدة الأقل ضررا يجوز لمن لا يستطيع أن يذاكر إلا إذا شاهد صورا عارية أو أفلام زنا سواء
- تاجر يقوم بإقراض المزارعين قرضا حسنا لزراعة المحاصيل وأقوم بعدها ببيع المحاصيل لحسابهم وآخذ أتعاب ال