وفقاً للحديثين النبويين المذكورين بالنص، فإن أكبر الكبائر ترتيبياً تشمل الشرك بالله، عقوق الوالدين، شهادة الزور (أو قول الزور)، والسحر، قتل النفس بغير الحق، أكل الربا، أكل مال اليتيم، التولي يوم الزحف، وقذف المحصنات. هذه الأعمال تعتبر مهلكات مهلكة لصاحبها في نار جهنم حسب الحديث الثاني. أما بالنسبة للتكفير عن هذه الكبائر، فتفتح أبواب التوبة أمام المسلم بشرط صدقه وإخلاصه والتوقف الفوري عن المعاصي والعزم على عدم العودة إليها مرة أخرى. يجب أيضًا الشعور بالندم والاستغفار وكثرة العمل الصالح لتطهير القلب من آثار الخطيئة. بالإضافة إلى ذلك، إذا كانت هناك حقوق مادية أو معنوية لأحد الأشخاص نتيجة لهذه الأفعال، فعليهم أداء تلك الحقوق قبل قبول التوبة منهم. ومن المهم التأكيد هنا أن الوقت المناسب للتوبة هو أثناء حياة الشخص وليس بعد الموت حيث تغرب الشمس من مغربها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مسلوت- Kraków Ghetto
- أنا فتاة همي الوحيد أن أنال الشهادة في سبيل الله وكما تعلمون أن فتاة ولا أستطيع الذهاب إلى الجهاد فم
- كان عندي مبلغ من المال، وصرفت منه، وبقي جزء قليل، وقد بلغ الحول، ثم جاءني مبلغ مائة ألف ولم يبلغ الح
- ما هي الأرض التي سيحاسب فيها الناس يوم الحساب؟ وما اسمها؟ فقد سمعت من البعض أنها بيضاء ولم يسكنها أح
- ما حكم المعلم الذي يجمع بعض الصلوات بسبب أنه يعطي دروسا للتلاميذ، فمثلا: العصر، والمغرب، والعشاء لا