الجنة، وفقًا للنص المقدم، هي جزاء ثواب خالد في الحياة الآخرة منحته الله تعالى للمؤمنين المطيعين لأوامره. تصف الأدلة القرآنية والسُّنية العديد من خصائص هذه المملكة السماوية. أولاً، تحتوي الجنة على مائة درجة متفاوتة الشأن، حيث تختلف درجات أهلها حسب إيمانهم وإخلاصهم وطاعاتهم. أعلى تلك الدرجات هي “درجة الوسيلة” وجنة الفردوس الواقعة تحت عرش الرحمن مباشرةً. بالإضافة لذلك، فإن سكان الجنة يتمتعون بمعيشة رغدة وفاخرة؛ فهم يسكنون قصورًا مصنوعة من ذهب وفضة، ويستمتعون بأرض غنية بالمُسك والزَعفران ذات الرائحة الزكية التي يمكن شمها لمسافات طويلة – ربما يصل مداها إلى الأربعين أو السبعين عامًا حسب رواية الحديث النبوي المختلفة.
إقرأ أيضا:كتاب الأعدادأما بالنسبة للأعمال التي تؤدي دخول المرء للجنة فهي كثيرة ومتنوعة تشمل الإيمان والعمل الصالح والتوبة والاستقامة ومراقبة الله عز وجل وطلب العلم الديني وغير ذلك مما أمرنا به ديننا الإسلامي الحنيف. وعند انتقال الإنسان المؤمن للحياة الأخروية سيصبح عمره ثلاثين عامًا بغض النظر عن سن موته الأرضية نظرًا لأن العمر في الج
- بالنسبة لفتواكم رقم: (37593) والتي كانت عن إمامة حالق اللحية، فقد ذكرتم أن المداومة على حلق اللحية ف
- أرجو الرد السريع على هذه الرسالة لأني أعاني معاناة شديدة. ذهبت لأداء عمرتين من قبل، وكنت قد تعلقت با
- في بداية إصابتي بالوسواس كنت أبحث عن علاج للوسواس, وقرأت على موقعكم فتوى برقم: 171803، وقرأت السؤال
- أخي لا يصلي إلا في حضوري، يعني إذا كنت معه توضأ وصلى، وكان هو الإمام، وإذا ذهبت عنه لا يصلي. ماحكم ا
- أنا طبيبة نساء وتوليد، وأخصائية بمستشفى عام صباحا، ولدي عيادة خاصة مساء، وعندي 36 عاما ولدى ثلاث بنا