في ضوء النص المقدّم، يمكن تعريف السماء الدنيا بأنها الطبقة الأقرب للأرض والتي تتكوّن بشكل رئيسي من أجسام سماوية مثل النجوم والكواكب. هذه المنطقة ليست فقط موقعًا للجمال المرئي الذي أبدعه الخالق حسب القرآن الكريم (“وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ”) ولكن أيضًا مكان لحماية الغيب وحفظ الأسرار الإلهية ضد التدخل الشيطاني (“وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ”). بالإضافة إلى ذلك، تعتبر السماء الدنيا نقطة نزول الرحمة الإلهية في الليالي المباركة، وفقًا للنبي محمد صلى الله عليه وسلم. وبالتالي، فإن فهم طبيعة السماء الدنيا يشمل إدراك دورها البيولوجي والفلكي والديني في العالم الطبيعي.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يوجد إثم علي إذا كنت أكن بعض المشاعر لبعض الأشخاص حيث إني عندما أراهم أو أسمع بهم أو بأي شيء يخصه
- حديث شريف: لولا أن أشق على أمتي، لأمرتهم بتأخير العشاء حتى قبيل الفجر. السؤال: ما الحكمة من تأخير ال
- إِذَا تَوَضَّأَ العَبْدُ المُسْلِمُ، أَوِ المُؤْمِنُ، فَغَسَلَ وَجْهَهُ، خَرَجَ مِن وَجْهِهِ كُلُّ خ
- كنت قد ذهبت للسوق، وعندما عدت سألني زوجي هل كنت بالسوق فقلت لا خوفا منه. فقال لي: والله إذا طلعت ذاه
- ما معنى من يقرض الله قرضا حسنا هل المقصود الصدقة أم التسليف دون فوائد أم غير ذلك؟