في الإسلام، يُقسم الذنب إلى نوعين رئيسيين هما الصغائر والكبائر. الصغائر هي الأفعال التي تقع دون قصد أو نية شريرة، وهي أقل خطورة مقارنة بالكبائر. هذه الأعمال قد تشمل التقصير في أداء الفرائض الدينية مثل الصلاة، أو ارتكاب بعض المحرمات غير الجسيمة كالغيبة والكذب البسيط. أما الكبائر فهي أخطر بكثير وتتضمن أعمالاً ذات عواقب وخيمة وفقًا للشريعة الإسلامية. ومن أمثلة ذلك الشرك بالله، قتل النفس بغير حق، وشرب الخمر. يشدد الدين الإسلامي على أهمية تجنب كل من الصغائر والكبائر، حيث يمكن أن تؤدي تكرار الصغائر إلى الوقوع في الكبائر، بينما تعتبر الأخيرة جريمة كبيرة تستوجب العقاب حسب العقيدة الإسلامية. ومع ذلك، فإن باب التوبة مفتوح دائمًا أمام المسلمين الذين يرغبون في تصحيح مسارهم والتوبة عن ذنوبهم بغض النظر عن حجمها.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات الجيولوجيامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قبل فترة شهر عملت خطأ كبيرا وهو: خيانة إلكترونية، يعني: أرسلت بعض الصور عبر النت، لكني ندمت بعدها ند
- زوجتي تمتنع مني عند رغبتي في الجماع، وقد نصحتها كثيرا، ولكنها تعاود ذلك، وتبرر ذلك بأننا نمر بظروف م
- مدرسة الفيل الطائر المتوسطة: سلسلة تعليمية كندية فرنسية للأطفال
- المختار للمقالة بالعربية الفصحى سيكون: "إيبونيموس: ألبوم الأغاني الشهيرة لفرقة الروك البديلة آر إي إم"
- أنا معلّم في وزارة التربية والتعليم، ولديّ 14 يومًا إجازة بالسنة، منها 7 أيام عرضية، و7 أيام مرضية،