في النص المقدم، يتم التأكيد على مجموعة من الصفات التي تنطبق على الله سبحانه وتعالى. هذه الصفات تشير إلى جوهر وجوده وطبيعة عظمته. أولاً، يُذكر أن الله حيٌّ، أي أنه موجود دائمًا دون بداية ولا نهاية. هذا يعكس أزلية وجوده وقدرته الأبدية. ثانيًا، يوصف بأنه قيوم، مما يعني أنه قادر ومتحكم في كل شيء في الكون، وهو الذي يدبر شؤونه بحكمة مطلقة. بالإضافة إلى ذلك، يشير النص إلى أن الله سميع بصير، بمعنى أنه يسمع ويرا كل ما يحدث في العالم دون حاجة لأدوات خارجية للسمع والبصر. أخيرًا، يؤكد النص على قدرة الله الخالدة والمتجددة؛ فهو خالق السموات والأرض وما بينهما، وهذا دليل واضح على عظمه وقدراته اللامحدودة. بشكل عام، توضح هذه الصفات العلاقة الخاصة والمتميزة بين الإنسان وخالقه، حيث تبرز كمال القدرة والإلهية لله عز وجل.
إقرأ أيضا:التأثير الكبير للعربية على باقي اللهجات الوطنية بالمغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا إنسانة تمنيت من الله عز وجل أن يرزقني وظيفة بمواصفات خاصة، وسبحان من أعطاني هذه الوظيفة وكنت سعي
- هل يجوز شرب دم الإنسان وهل هو حلال أم حرام، وإذا خرج في الصلاة فهل ينقض الوضوء؟ وجزاكم الله كل خير.
- ما حكم العقد الملزم بالشراء إذا تم البيع؟ فهل البيع صحيح أم باطل؟ علما بأن الآمر بالشراء موافق على ه
- توفي والدي وترك مجموعة من الأدوات الصناعية التي نشك في أن جزءاً منها أخذ من مكان العمل الذى كان يعمل
- يقول نبينا عليه السلام (شرار أمتي الذي ولدوا في النعيم وغدوا به...يتشدقون في الكلام) ما معنى يتشدقون