تتناول هذه الفقرة التحليلية موضوعًا حيويًا يتعلق بصحة الكليتين ووظائفهما التشخيصية. يشير مصطلح “زيادة علامات تشخيصية” إلى تزايد مستويات بعض المواد البيولوجية في الدم والتي قد تكون مؤشرًا على وجود مشاكل صحية محتملة في الكلى. هناك عدة عوامل رئيسية تساهم في هذا الارتفاع، مما يؤدي بدوره إلى ارتفاع وظائف الكبد بشكل غير طبيعي.
أحد أهم تلك العوامل هو مرض السكري، حيث يمكن أن يسبب تلف الأوعية الدموية الصغيرة داخل الكلى بمرور الوقت، مسبباً حالة تعرف باسم اعتلال الكلية السكري. بالإضافة إلى ذلك، يلعب ضغط الدم المرتفع دورًا حاسمًا أيضًا؛ فهو يزيد الضغط الواقع على الشرايين والكبيبات (وحدة الترشيح الأساسية) بالكلى، مما يعرضها للتلف ويؤثر سلباً على قدرتها الوظيفية. علاوة على ذلك، فإن أمراض القلب والأوعية الدموية مثل قصور القلب الاحتقاني يمكن أن تؤدي أيضاً إلى تراكم السوائل الزائدة وتورم القدمين والساقين، وهو ما يعرف بتجمع السوائل البروتينية حول الجسم والذي يُعرف باسم الاستسقاء، وهذا بدوره قد يسهم في رفع مستوى علامات تشخيص الكلى.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدّحاسكما تلعب التغذية
- أريد معرفة الواجب من حقوق الجار، حيث إن الأمر التبس عليَّ، ولا أعرف الواجب من المستحب في حقوق الجار.
- لست من العوام، لكنني كذلك لست من علماء الأمة، فالرجاء أن تفتونا في هذا الأمر التالي، عسى الله أن يهد
- أعاني من الوسوسة منذ مدة و قد سبب لي ذلك الحنث في اليمين في عدة مرات (أكاد لا أحصيها) من ذلك أني أقو
- استيقظت من النوم بعد أن رأيت أنني سأبدأ بجماع إحداهن، ولكن لم أشعر أنني أنزلت، وعند ما استيقظت قبل ا
- Noel Salekwa