عند لَعْقِ الكلب للملابس، يجب اتخاذ إجراءات تطهير وفقًا للشريعة الإسلامية، حيث يُعتبر سؤر وعاب الكلاب نجسان. الحل المقترح هو غسل مكان اللعق بغسلتين على الأقل، مع استخدام التراب في الغسلات الأولى والسابعة. هذه العملية تساعد على إزالة النجاسة بشكل فعال. بالنسبة للملابس الثمينة، يمكن غسل القطعة المصابة عدة مرات حتى تزول آثار اللعاب تمامًا، مما قد يؤدي إلى بعض التشوه المؤقت، ولكن الغسل والتجفيف لاحقًا سينظفان الملابس ويعيداها إلى حالتها الأصلية. الهدف النهائي هو الوصول إلى حالة النقاء، ولكن ليس شرطًا أساسيًّا إعادة الغسلة السابعة باستخدام التربة؛ المهم هو التركيز على نظافة المكان وإتمام عملية التعقيم الضرورية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بالة التبنمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قرأت في موضوع الشيخ محمد صالح العثيمين في سجود السهو: الشك لا يلتفت إليه في العبادات في ثلاث حالات:
- عمري 34 سنة، سافرت إلى إحدى الدول العربية للعمل منذ أربع سنوات، واضطرتني ظروف العمل إلى ترك أسرتي (ز
- كنت دائماً أخاف من الناقض الخامس من نواقض الإسلام (بغض شيء من الشريعة)، أخاف من الوقوع فيه؛ لأنني أع
- كانت لدي مناسبة وجلس لدي في بيتي 5 أطفال ـ بنات ـ أصغرهن في الثاني وأكبرهن في الرابع كان أغلب وقتهن
- لأتجنب كثرة الحلف، فإني أقول مثلا: صدقني فعلت كذا، أو صدقني سأفعل كذا. فهل كلمة (صدقني) هنا تعتبر شر
