في سياق الاستعداد لعيد الأضحى، يبرز سؤال مهم حول أحكام قص الشعر والأظافر خلال شهر ذي الحجة. وفقًا للرأي الأكثر انتشارًا بين العلماء، يُستحب الامتناع عن أخذ أي جزء من الشعر أو الظفر حتى يتم ذبح الأضحية. هذا الرأي يدعمه علماء مثل سعيد بن المسيب، الذين يرون أن التحريم يقع على أخذ أي جزء من الشعر أو الظفر حتى يتم ذبح الأضحية. ومع ذلك، هناك من يعتبر هذا الكراهية وليس التحريم، مما يسمح بغسل وشطف الشعر والأظافر دون تغيير شكلهما بشكل كبير.
الشيخ ابن باز يؤكد على هذا النهج، حيث يمكن للمرأة التي تسعى لتقديم أضحية أن تغسل شعرها ومناطق أخرى خاصة بها بشرط عدم تغيير شكل الشعر أو ظروفه كثيرا خلال تلك الفترة الزمنية المحددة. بالتالي، يجب على المسلمين الذين يعتزمون تقديم أضحية أن يحافظوا على نياتهم الصافية ويحترموا تعليمات الذبح لإتمام الشعائر الدينية بالطريقة المثلى.
إقرأ أيضا:عباس ابن فرناس عالم مسلم عربي له ابتكارات علمية رائدة، اتخذه الجهلة مادة للسخرية- كنت أزني، وفي فترة الزواج توقفت عن ذلك، وبعد الطلاق زادت الأمور أكثر عن الأول، وبعد وفاة الوالدة -رح
- رومان كانتور
- لماذا لم يقتل عثمان بن عفان عبيد الله بن عمر ـ رضي الله عنهم ـ عندما قتل الهرمزان، وابنة أبي لؤلؤة ا
- فيلم "كاثلين ماڤورنين" (1906)
- لدي أخ كان يشتغل بشركة لبيع لحوم الخنزير، وتم فصله في شهر شتنبر، والآن يتقاضى تعويضا عن البطالة، وسؤ