بعد تكبيرة الإحرام في الصلاة، يُستحب للمسلم أن يدعو بدعاء الاستفتاح، وهو دعاء يُقال قبل البدء في قراءة الفاتحة. هذا الدعاء يُعرف باسم دعاء الاستفتاح لأنه يُستفتح به الصلاة. وقد وردت عدة صيغ لهذا الدعاء في الأحاديث النبوية. من أشهر هذه الصيغ ما رواه أبو هريرة -رضي الله عنه- حيث كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يقول: “اللَّهُمَّ بَاعِدْ بَيْنِي وبيْنَ خَطَايَايَ، كما بَاعَدْتَ بيْنَ المَشْرِقِ والمَغْرِبِ، اللَّهُمَّ نَقِّنِي مِنَ الخَطَايَا كما يُنَقَّى الثَّوْبُ الأبْيَضُ مِنَ الدَّنَسِ، اللَّهُمَّ اغْسِلْ خَطَايَايَ بالمَاءِ والثَّلْجِ والبَرَدِ”. وهناك صيغ أخرى مثل ما رواه علي بن أبي طالب -رضي الله عنه- الذي يتضمن الاعتراف بالذنوب وطلب المغفرة، وصيغة أخرى عن عائشة -رضي الله عنها- التي تبدأ بالتسبيح والحمد لله. هذه الأدعية تعكس التوجه الروحي للمسلم في بداية صلاته، حيث يطلب المغفرة والتقرب إلى
إقرأ أيضا:المغرب العربي- لقد قرأت الفتوى رقم: 5843 حيث إنها بدت لي أنها تخالف بعض أقوال أهل العلم كالشيخ ابن باز والعثيمين رح
- تهاوشت أنا وخطيبي (كاتبين كتاب) وكان الأسبوع المقبل موعد عرس صديقتي المقربة، وكان معصبا كثيرا، وقال
- هيرو فوغيوارا
- هل يجوز للفتاة البكر الاشتراط في عقد النكاح أنه إذا تزوج عليها الزوج بامرأة أخري فإن عليه أن يطلقها
- بالنسبة للسؤال 79080 هو لم يقصد أنه يعلم منذ ثمان سنين، فهو بسبب السحر عرف وتأكد بتاريخ السؤال في هذ