تُعرّف الرؤية الشرعية في الإسلام بأنها نظر الخاطب للمخطوبة، بمعنى النظر إلى ما يدعوه إلى خطبتها ونكاحها، وذلك بناء على السنة النبوية التي تُشجّع على ذلك. تنص هذه الرؤية على أن يكون النظر مشروعا لضمان نجاح العلاقة الزوجية المستقبلية، ويجب أن لا تتجاوز حدود الأدب والشريعة الإسلامية، فلا يجوز خلوة بينهما، ولا التطاول في الكلام، مع السماح للخاطب بسؤال الفتاة واختبار رغبتها.
يُسمّح للخاطب بنظر الوجه والكفان، وبعض العلماء يرى أن النظر إلى مواضع اللحم جائز، وآخرون يرون أنه يجوز النظر إلى ما يظهر عند القيام بالأعمال.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- موظفون عددهم أربعون صلّوا الظهر بدل الجمعة بسبب خوفهم والتوتر من القيام بالخطبة، ولأنهم من العامة، ف
- Wendell Gee
- ماذا بعد الموت، وحساب الملكين؟ أين تذهب الروح؟ وماذا تعني حياة البرزخ؟
- لدي سؤالان أود ـ لو سمحتم ـ الإجابة عليهما: ما حكم إدخال الإصبع في دبر الزوجة؟ مع العلم أن ذلك حصل و
- البارحة وأنا غاضب حلفت على زوجتي أنها إذا كلمت صديقتها فهي طالق، كما حلفت بالله على عدم السماح لها ب