صلاة الشروق، المعروفة أيضًا بصلاة الضحى، هي صلاة نافلة زائدة عن الفريضة تؤدى بعد شروق الشمس وارتفاعها قيد رمح، أي بنحو ربع ساعة بعد الزوال، وتسمّى في حال تأخيرها إلى ما قبل أذان الظهر “الضحى”. تؤدى هذه الصلاة سراً بشكل فردي في المنزل أو مكان العمل أو المسجد حسب المتيسر، دون تكلف للذهاب إلى المسجد. عدد ركعاتها واسع ولا يوجد تحديد صريح في المصادر الإسلامية، ولكن الأقل هو اثنتان، تؤدّيان كغيرها من الركعات بقراءة سورة الفاتحة ومتبوع ما تيسر من سور القرآن الكريم.
وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: “صبحُ على كلِّ سلامي من أحدِكم صدقةٌ فكلُّ تسبيحةٍ صدقةٌ وكلُّ تحميدةٍ صدقةٌ وكلُّ تهليلةٍ صدقةٌ وكلُّ تكبيرةٍ صدقةٌ وأمرٌ بالمعروفِ صدقةٌ ونهيٌ عن المنكرِ صدقةٌ ويجزئُ، من ذلك، ركعتان يركعُهما من الضحى” لذلك تعد صلاة الشروق فرصة عظيمة للحصول على الأجر والثواب، وهي مستحبة لمن يريد أن يقتدي بالنبي صلى الله عليه وسلم ويحصل على خيري الدنيا والآخر.
إقرأ أيضا:مطلب حملة لا للفرنسة (ولا للفرنسية) في المغرب هو إعتماد العربية وليس الانجليزية- قبل أربعة أشهر حدث طلاق بيني وبين زوجي، ولما أرجعني اشترطت عليه عشرة آلاف، وهو قادر على دفعها، فدفع
- أعاني من الضعف الجنسي، فلا أستطيع تلبية احتياجات زوجتي، فهل في ذلك حرمة عليَّ أو إثم؟
- أعمل في نوبة ليلية في مأوى للعجزة، وفي يوم من الأيام كنت أعمل مع زميلة لي في نفس القسم، وعندما يعمل
- هل ارتكاب ذنب فى مكة يكون بمائة ألف ذنب وهل مجرد التفكير في ذنب فى مكة يعتبر ذنباً بمائة ألف ؟
- يحتفظ اليهود بجثث العديد من الشهداء في ما يسمى بمقابر الأرقام، لأنها تعطي رقماً لقبر الشهيد لا اسماً