تعتبر صلاة الشفع والوتر جزءًا مهمًا من العبادات المسائية في الإسلام، حيث يتم أدائهما بعد صلاة العشاء مباشرةً. وفقًا للنص، يمكن بدء صلاة الوتر منذ انتهاء صلاة العشاء حتى آذان الفجر الثاني، وهو الوقت الأطول لتأديتها. ومع ذلك، يشجع النص على تأخيرها قدر الإمكان إلى نهاية الليل إذا كان المرء قادرًا على القيام بذلك. هذا لأن النبي محمد صلى الله عليه وسلم كان يؤدي هذه الصلاة غالبًا في آخر الليل. بالإضافة إلى ذلك، يجب تقديم صلاة الشفع (التي تتكون من ركعتين) على الوتر (وهو فردية)، وذلك حسب السنة النبوية. بينما قد تختلف عدد ركعات الشفع بين اثنتين وغير محدود للأكثر منها، إلا أنها دائمًا ما تكون قبل الوتر. وبالتالي، يتضح أن الفترة الزمنية المناسبة لصلاة الشفع والوتر هي تلك الواقعة بين انتهاء صلاة العشاء وأذان الفجر التالي.
إقرأ أيضا:قبيلة اشجع الغطفانية بالمغرب الاقصىمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عندي سؤال من فضلكم أرجو ان تجيبوني عليه بالتفصيل، فلقد تأزّمت منه جدا. أنا حيضي 15 يوما، لأني لا أجف
- بالنسبة لأمر التورق عرفت من قبل أن هناك إجازة لهذا الأمر، ولكن المشكلة أنني سمعت أن الشيخ الأطرم لا
- ما حكم الميل لجانب من الدين؛ مثلًا: بعض الناس يميل ويفضل التفسير، ويدرسه، وبعضهم يفضل الحديث، وبعضهم
- رسالة الرسول (صلى الله عليه وسلم) إلى المنذر بن ساوى يدعوه فيها إلى الإسلام أهي بخط يده الشريفة أم ب
- لي صديقة كانت مقربة مني، وقال لي شخص إنها تفعل شيئا خطأ، وإنها تمشي مع شخص؛ فواجهتها، فأنكرت في الأو