توفي خالد بن الوليد -رضي الله عنه- في الثامن عشر من شهر رمضان المبارك في العام الحادي والعشرين من الهجرة النبوية، الموافق للعشرين من شهر أغسطس من عام ستّمئة واثنين وأربعين ميلادية. وقد كان وفاته في مدينة حمص، حيث حضرته سكرات الموت وهو على فراشه، مما أثار حزنه الشديد لأنه لم يمت شهيداً في ساحة المعركة كما كان يتمنى. وقد عبّر عن ذلك بقوله: “لقد حضرت كذا وكذا زحفاً وما في جسدي موضع شبر إلا وفيه ضربة بسيف أو رمية بسهم أو طعنة برمح وها أنا ذا أموت على فراشي حتف أنفي كما يموت البعير، فلا نامت أعين الجبناء”.
إقرأ أيضا:أيها الطلبة أنجزوا مشاريع تخرجكم بالعربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- للمشاركة في أي مسابقة توظيف عندنا يجب عليك أن تملأ استمارة معلومات، وهذه الاستمارة تتضمن اسم المشترك
- أنا موظف في شركة، وقد توفر من مرتبي ما تجب فيه الزكاة منذ شهرين، فهل أخرجها الآن احتياطيا، وتكون هكذ
- يان إيجل بريكي
- Donald Justice
- أحد الموسرين يقوم بتوزيع الزكاة بموجب بطاقات قام بصرفها لمستحقي الزكاة في العديد من محافظات الجمهوري