يؤكد النص أن سورة الفاتحة نزلت في مكة المكرمة، وذلك بناءً على رأي أغلبية العلماء. يستند هذا الرأي إلى عدة أدلة، أبرزها تفسير النبي صلى الله عليه وسلم للسور القرآنية السبع “المثاني” في سورة الحجر بأنها تشمل سورة الفاتحة، إذ أن فرض الصلاة لم يكن قائماً حينئذِ في مكة. كما يشير النص إلى أن قراءة سورة الفاتحة (الحمد لله رب العالمين) شرطٌ لصحة الصلاة، وأن فرضها جاء بعد نزول سورة الفاتحة.
السابق
علامات الساعة الكبرى انتشار الفاحشة والجرائم الأخلاقية حسب السنة النبوية
التاليالحكة أثناء الحمل فهم الأسباب الشائعة والحلول المقترحة
إقرأ أيضا