وفقًا للنص المقدم، يبدأ وقت صلاة العشاء عندما يغيب الشفق الأحمر بعد غروب الشمس، وهو ما يُعتبر بداية الوقت الاختياري لهذه الصلاة. هذا الوقت يستمر حتى منتصف الليل، حسب معظم الفقهاء، حيث يمكن للمسلمين أداء الصلاة اختياريًا وفقًا للسنة النبوية الشريفة. ومع ذلك، هناك خلاف بين العلماء حول انتهاء وقت العشاء بشكل نهائي. بينما يرى البعض أن نهاية الوقت هي بالفعل منتصف الليل، مما يعني أنها أي صلات بعد ذلك تعتبر قضاءً وليس أداءً، يرى آخرون أن الوقت ينتهي بطلوع الفجر الثاني، وهو ما يسمى وقت الضرورة. في هذا الوقت، يجوز للشخص الذي لديه سبب مشروع لتأخير الصلاة أن يصليها. من المهم أن نتذكر أن تأخير الصلاة إلى ما بعد نصف الليل بدون عذر شرعي هو أمر مكروه وغير مستحب. لذلك، يُفضل دائمًا المحافظة على أداء الصلوات في مواعيدها العادية قدر المستطاع. لحساب نصف الليل، يتم تقديره عادة عبر تقسيم الفترة الزمنية بين غروب الشمس وطلوع الفجر إلى قسمين متساويين.
إقرأ أيضا:خواطر رمضانية ج1- ماحكم من لا يتوضأ وهو يعرف أنه غير متوضئ، ويصلي وعنده الماء المناسب الكافي، لكنه لا يتوضأ كسلاً وليس
- سمعت من دكتور شريعة، عبارة تحيرت في حكمها، وقال هذه العبارة وهو يزوج ابنته، قال إنه: لا يريد زيادة ف
- هل عدم إنجابي قد تكون له علاقة بظلم أخي زوجي لزوجته الأولى. حيث إنه تزوج من قريبتي, التي أنجبت له أو
- الضفدع شجري فان بان (Rhacophorus vanbanicus)
- كان هناك ما يشبه العرض: إذا اشتريت بمبلغ معين، يعطونك مبلغا إضافيا مجانا، فالعاملة لدي كانت تريد أن