يُبرز نقاش مدونة ميار بن لمو مسؤولية الشركات الملوِّثة في التلوث البيئي الذي يعتبر “جريمة ضد الإنسانية”. تؤكد العديد من الآراء، مثل رحمة بوزرارة وعبد الحنان العلوي، على ضرورة تشديد العقوبات والقوانين الحالية لمنع استمرار هذا التدمير. كما أبرز كاظم السيوطي غموض موقف بعض الحكومات المعادية للتغيرات المناهضة لصالح الشركات العملاقة، داعيًا إلى إعطاء الأولوية لقضايا البيئة.
تُؤيد فايزة السبتي فكرة مساءلة الشركات مع التأكيد على دور الفرد في تقليل الانبعاثات. بالمثل، ينشد منتصر الرشيدي دور الحكومة القيادي في الردع القانوني عبر تدخلات رسمية رادعة لضمان تطبيق الأحكام بصرامة. ويُظهر النقاش بشكل جلي أن محاسبة الشركات و التزام الحكومات هما ركائز أساسية في مكافحة هذا التلوث الذي يشكل تهديدًا للصحة العامة وال世代 القادمة.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- لقد راسلتكم من قبل وكان الرد بالفتوى رقم: 128070، وقد قال الشيخ أن لا وصية للورثة، ولكن هنا في أمريك
- أنا متزوجة وأنا مصرية من المنصورة وجلست كل حياتي فى القاهرة و زوجي من المنصورة وجلس فى المنصورة طوال
- من فترة تبرعت بمصحف لإحدى دور تحفيظ القرآن الكريم، وبعد فترة تذكرت أني كنت أضع في المصاحف لدي قصاصات
- أرجو منكم إفتائي في المسألة التالية : لقد قلت لزوجتي وأنا في حالة غضب قصوى إذا خرجت من البيت وشعرك د
- عندي استفسار هو أني كنت أتكلم مع الشباب بالتيلفون لفترة من الزمن وقطعت هذه الاتصلات بنفسي وتبت والحم