مع تقدم العصر وتزايد الاعتماد على التقنيات الحديثة، يبرز خطر الإفراط في استخدامها ومساسه بالصحة النفسية والاجتماعية. يُؤدي الاستخدام المفرط للاتصالات الإلكترونية إلى اضطرابات النوم بسبب إضاءة الشاشات التي تعيق إنتاج هرمون الميلاتونين، فضلاً عن زيادة معدلات القلق الرقمي ناتجة عن الخوف من تفويت الرسائل أو التحديثات. كما يُحدِث هذا الإفراط في استخدام التقنيات الشعور بالوحدة والانعزال الاجتماعي، إذ يقلل التواصل الحقيقي مع الآخرين ويؤدي إلى انخفاض جودة العلاقات الاجتماعية، ويزيد من احتمالية الشعور بالحياة الوهمية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- طلبت مني خطيبتي ترك مشاهدة الأفلام الإباحية، وأفلام الرقص، وقد حاولت قبلها ترك هذه الأفلام مرارا وتك
- هل يجوز إعطاء الزكاة للأخ الشقيق إذا كان ممن يستحق الزكاة وهل يلزم الأخ بالنفقة على أخيه؟ بينوا لنا
- غوبيندبورى تاريخ وموقع منطقة جنوب دلهي
- إذا سُجن إنسان، وقال له الساجن: لا تصلي، وإلا قتلت ابنتك. هل يعتبر ذلك إكراها، ويجوز له ترك الصلاة ح
- لدي مشكلة هي أني أريد محاسبة نفسي تحدثني بأن ليس لي ذنوب ما عدا عندما أقع في ذنب وأحس به فأتوب وبعده