في النقاش الذي أثاره عبدالناصر البصري حول تطوير تقنية للذكاء الاصطناعي لمراقبة مواطني مصر وعقابهم بناءً على تصرفاتهم، برزت مخاوف جدية بشأن تأثير هذه التقنية على حرية الأفراد. وائل بن زكري أعرب عن قلقه من تحول البلاد إلى نظام بوليسي، مؤكداً على أهمية احترام حقوق الإنسان الأساسية وخصوصية الأفراد. وقد أيد التازي بن عمار هذا الرأي، مشيراً إلى أن مثل هذه التدابير قد تؤدي إلى تقييد كبير للحريات الشخصية وانتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان. كلا المشاركين شددا على ضرورة وضع ضوابط ملزمة لضمان خصوصية المواطنين حتى في ظل تقدم التقنيات الحديثة. هذا النقاش يسلط الضوء على المخاطر الأخلاقية والقانونية المترتبة على استخدام الذكاء الاصطناعي في الرقابة الحكومية، حيث يمكن أن يؤدي إلى تدخل غير مبرر في حياة الناس الخاصة وتقييد حرياتهم الشخصية.
إقرأ أيضا:شَرويطة (قطعة القماش المقطوعة)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- والدتي ذهبت إلى الحج في سنة (1985)، وفي أثناء قيامها بالحج، حكت شعرها فوجدت قملة، فقتلتها على الفور.
- قبيلة بانوار: جذورها الهندية وتاريخها الراجبوتى
- أنا متزوجة من إنسان على خلق والحمد لله، والآن حامل. مشكلتي تكمن في أمي، فهي دائما تنتقد كل شيء،
- سؤالي هو: إمام مسجد السوق الذي أعمل فيه يفتي للناس بجواز التعامل مع البنوك الربوية إيداعا وادخارا وا
- سؤالي بخصوص الطلاق: كنت أتحدث مع زوجتي في أحد البرامج: Whatsaap ـ واشتد الكلام فيما بيننا، فطلبت منه