في سياق مدرسة أبولو في الذاكرة الأدبية، نجد أن هذه المدرسة تمثل حركة أدبية مهمة ظهرت خلال العشرينيات والثلاثينيات من القرن الماضي في مصر. أسسها الشاعر المصري أحمد زكي أبو شادي وشارك فيها العديد من الكتاب والشعراء البارزين مثل محمود حسن إسماعيل وأحمد محرم وأحمد زكي عبد الحميد وغيرهم. كانت مدرسة أبولو بمثابة رد فعل ضد ما اعتبرته التقليد والجمود في الشعر العربي الكلاسيكي آنذاك.
ركزت الحركة على تجديد اللغة الشعرية واستخدام صور حديثة ومعاصرة، مستوحاة غالبًا من الطبيعة والحياة اليومية. كما اهتمت بتطوير الموضوعات والقضايا الاجتماعية والسياسية التي كانت تلقى صدى لدى الجمهور المتغير ديناميكياً. بالإضافة إلى ذلك، سعى شعراء أبولو نحو التحرر الفني والتعبير عن الذات بشكل أكثر حرية وصراحة مقارنة بالأشكال السابقة للشعر العربي. وبالتالي، تركت مدرسة أبولو بصمة واضحة في تاريخ الأدب العربي الحديث، حيث مهدت الطريق أمام جيل جديد من الشعراء الذين استلهموا أفكارها وطرق كتابتها الإبداعية.
إقرأ أيضا:تطبيق المنصة العربية للهواتف الذكية لنظام اندرويد على متجر جوجل- العربي المقترح: "ألپاميش: ملحمة تركية شفهية بارزة"
- صاحب السلس الذى يتوضأ لوقت كل صلاة جمع الظهر والعصر بوضوء واحد لصلاتهم في آخر وقت العصر. أدرك الظهر
- Zhangixalus suffry
- حلف أبي بالطلاق على أمي أن لا يأخذ أي نقود من أخواتي وذلك لحصول بعض المشاكل، لكنه بحاجة شديدة للمال،
- العمل على الطريق السريع: أغنية برنس توب Springsteen لعام ١٩٨٤