تتميز جمهورية تشاد بتنوعها الثقافي والتاريخي الذي ينعكس جليًا عبر مدنها التي تمتلك كل منها طابعًا مميزًا وفريدًا. وعلى رأس قائمة تلك المدن تأتي “أنجمينا”، العاصمة النابضة بالحياة والمركز الاقتصادي والثقافي الحيوي للبلاد. فهي تجمع بين تاريخ غني يعود جذوره إلى القرن الثامن عشر وبنية تحتية حديثة مع وجود مؤسسات تعليمية بارزة ومعالم ثقافية هامة مثل المتحف الوطني ومقر اللجنة الإقليمية لبحيرة تشاد. أما بالنسبة لأبيشي، فتظل شاهدة على العمق التاريخي للقارة الأفريقية كونها موقعًا أثريًا يحمل آثار مملكة كوادي القديمة ويحتضن العديد من المساجد والقصور السلطانية.
بالإضافة لهذه المدينتين الرئيسيتين، يوجد العديد من المناطق الأخرى ذات الاهتمام الخاص لكل منها خصائص فريدة تميزه عن الآخر؛ فهناك فادا وفايا وسايغون ومومباسا وغيرها الكثير، وكل منها يتمتع بطابع خاص فيما يتعلق بالموقع الجغرافي والاقتصاد المحلي والفنان الشعبي الأصيل. ويتكون مجتمع تشاد بشكل أساسي من شعب السراك الذين يشكلون نسبة كبيرة من السكان يليهم العرب، وفي حين أن الغالبية العظمى من الناس هم من المسلمين، فإن الكاثوليكية موجودة أيضًا
إقرأ أيضا:كتاب أطلس الفطريات الدقيقة- ما حكم العمل في مبيعات السيارات، حيث إن التامين التجارى إجباري، و على البائع أن يقوم بإجراءات التأمي
- لي حساب في تويتر لدعوة غير المسلمين إلى الإسلام وعملت للكثير منهم تتابعا، فتابعوني، وأنا أكتب مواضيع
- أعمل في مدرسة ملكية خاصة، ولكن تخضع لقوانين منظمة لها من قبل الدولة، ويطالبني ابن صاحب المال بعمل مر
- يسرنا أن نجد التكنلوجيا تستعمل لخدمة الإسلام والمسلمين، وتهدم الأفكار الرجعية التي تدعو إلى الرجوع إ
- أعمل محاسبا في إحدى الشركات وأحد الزبائن قد وضع إحدى السيارات للبيع وهو يبيع إن وجد فيها مبلغ 6000 د