تبرز مدينة الباب، الواقعة في ريف حلب بسوريا، باعتبارها إحدى أقدم المدن التاريخية في البلاد، حيث يعود تاريخ إنشائها إلى القرن الثاني عشر قبل الميلاد. وتمتلك المدينة مساحة شاسعة تبلغ حوالي ١٩٠ كيلومتراً مربعاً، مما يجعلها الأكبر حجماً بين مدن محافظة حلب. وعلى الرغم من ارتفاعها عن سطح البحر بحوالي ٤٧٩ متراً، إلا أنها تحتفظ بأهميتها الفريدة كونها تحمل اسم “تيماء” القديم وتعكس موقعاً فلكياً مميزاً.
اقتصادياً، تعددت مصادر الدخل في الباب، حيث يلعب كلٌّ من صناعة المواد الغذائية والعمل الحكومي والنشاط الزراعي دوراً محورياً. ويتنوع الإنتاج الزراعي بين المحاصيل الأساسية كالقطن والقمح والشعير والبقوليات وزيت الزيتون والخضروات والفستق الحلبي والجوز التركي وغيرها. كما تساهم الحرف اليدوية المتنوعة في دعم الاقتصاد المحلي.
إقرأ أيضا:فرض الفرنسية في المغرب يزيد الهوة بين البوادي وبين الحواضرتاريخياً وثقافياً، تزخر المدينة بتاريخ غني ومتعدد الطبقات، بدءاً بفترة الحكم السلجوقي وصولاً إلى الفترة الصليبية التي تركت آثارها واضحة حتى يومنا هذا. ويمكن رؤية هذا التراث العمراني في الآثار القديمة مثل القناة المائية وقناة المياه وقصر الأمير
- فضيلة الشيخ أنا شاب معلق ما بين المعصية والهداية، أفعل أبشع الذنوب وأنا أذكر الله، أفعل أفظع الأعمال
- الموضوع يتعلق بزلزال الصين، وسأحكي لكم عدة مواقف كلها أبكتني، وجعلتني أوجه سؤالي لأصحاب الأديان الأر
- كنت تاركا للصلاة، وذات يوم رأيت في المنام أني قد مت وجيء بي للحساب ولم يجدوا عندي من الخير إلا ثلاثة
- A Prisoner of the Past
- هل تنتهي عدة التى توفى عنها زوجها بولادتها إن كانت حاملا أم تكمل 4شهور و10 أيام ؟ وجزاك الله خيرا .