تنتج بسكرة، مدينة الجزائر الجنوبية الشرقية، تجربة سياحية فريدة تجمع بين الطبيعة الغنية والتاريخ العريق. تعد مركزًا ثقافيًا هامًا للثقافة الصحراوية الأمازيغية، حيث تبرز معمارها و فنونها الشعبية بصمة قوافل التجارة عبر الصحراء الكبرى.
تشكل المباني القديمة، ك الجامع الكبير وبيت الزيات من القرن الثامن عشر، لوحة تاريخية فريدة تُضفي طابعًا خاصًا للمدينة. وتزدهر الثقافة الحالية في بسكرة من خلال مهرجان تسكدة الدولي للموسيقى الذي يجذب فنانين عالميين، ويُجسد تقاليدها الغذائية الأصيلة بأطباق مثل الشعرية والبغرير. وتعبر روح التعاون الاجتماعي والاحترام للعادات والتراث عن حياة المدينة اليومية، حيث يعمل الشباب على الحفاظ على الصناعات التقليدية كالفخار والنسج والسجاد اليدوي، بذلك تُصبح بسكرة خزينة للموروث التاريخي والإبداع الحي.
إقرأ أيضا:الأسرة الطبية الأندلسية: بنو زهر 5 (ابن زهر الحفيد)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا متزوجة من خمس سنوات وزوجي يعمل محاسبا وملتزم ويخاف الله جدا في كل تصرفاتة وأنا قريبة منه جدا وأع
- Wingham, Kent
- أين يضع يديه في السجود من صلى على كرسي بعذر؟
- أعمل في أحد البنوك التي تتعامل بالنظام الإسلامي رغم أنني أعمل في الإدارات بعيداً عن الفروع التي تتعا
- أنا علي كفارة إطعام مساكين، ولكن لا أجد مواصفاتهم في بلدنا وأنا أعرف عن الناس أن لديهم الطعام والشرا