مراحل الزواج في الإسلام تبدأ بالبحث والاختيار، حيث يُشدد على أهمية اختيار الزوجة الصالحة التي تُقيم الدين والأسرة. يُستحب للرجل أن يضع معايير واضحة للاختيار، مع التركيز على الدين والصلاح. بعد ذلك، تأتي مرحلة الرؤية والتفكير، حيث يُشجع الإسلام على رؤية الخاطب للمخطوبة والعكس، لتسهيل القبول بين الطرفين. يتبع ذلك الاستشارة والاستخارة، حيث يُستشار أهل الثقة من كلا الطرفين، ويُستخار الله -عز وجل- لإتمام القرار. بعد هذه المراحل، يتم الرد بالقبول أو الرفض، وفي حال القبول، تُجرى الخطبة الشرعية التي تتضمن قراءة الفاتحة بنية تيسير الزواج. أخيرًا، يتم عقد القران والزفاف، حيث تصبح الفتاة زوجة شرعية للرجل، ويتم الاحتفال بهذه المناسبة بمشاركة الأهل والأصدقاء.
إقرأ أيضا:العرب في تامسنامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عقدت على فتاة لظروف قسرية في 30 يونيو ثم سافرت، وبعد أن رجعت بعدة سنوات اكتشفت أن تاريخ العقد القانو
- أبلغ من العمر خمسا وعشرين سنة، تقدمت لبنت خالتي للزواج منها، ولكنها رفضت طلبي بسبب خوفها من أن تحدث
- أود الزواج من مسلمة بأمريكا حيث أعمل، علماً بأنني متزوج وفي انتظار مجيء زوجتي نهائياً هنا، لكن هذا ا
- المقترح: أول كعكاتها
- لديّ حد أعلى للتأمين لعلاج الأسنان خلال العام، وقد استهلكت هذا المبلغ خلال العام قبل انتهاء العلاج،