مراحل الكتابة التاريخية

يمتد تاريخ الكتابة عبر مراحل متعددة، بدأت بالكتابة التصويرية التي اعتمدت على رسم صور للاشياء المحيطة، ثم تطورت إلى الكتابة التصويرية الرمزية حيث أصبحت الصور تدلّ على الأشياء والصفات. ومع تطور الحاجة للتعبير عن الجمل الكاملة، ظهرت الكتابة المقطعية والكتابة الهجائية التي استخدمت رموزاً لتمثيل المقاطع الصوتية للغة. وتشير هذه المراحل إلى مسيرة طويلة من التطور في طرق التعبير عن الأفكار المكتوبة، من مجرد رسومات بصرية إلى استخدام رموز محددة تمثل الأصوات.

مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
السابق
تعبير عن عيد الأم وواجبنا نحوها
التالي
ظاهرة الغموض في الشعر

اترك تعليقاً