يقدم النص إرشادات واضحة لمرضى السكري الذين يرغبون في الصيام خلال شهر رمضان المبارك. يُشدد على أن الصيام يجب أن يكون آمنًا ولا يسبب ضررًا للصحة، ويجوز الإفطار إذا كان الصيام يؤدي إلى تدهور الحالة الصحية أو يسبب معاناة كبيرة. يُنصح مرضى السكري، خاصة أولئك الذين يعانون من انخفاض مستويات السكر أثناء الصيام، باستشارة الطبيب المتخصص لاتخاذ قرار مدروس حول قدرتهم على الصيام. إذا كانت الاستشارة الطبية تشير إلى عدم القدرة على تحمل الصوم دون آثار سلبية، يمكن للمريض الإفطار دون الشعور بتأنيب الضمير الديني، حيث أن حفظ النفس والمبادرة نحو السلامة تعتبران أولوية قصوى أمام أي عبادة. كما يُسمح بإجراء اختبارات مستويات السكر أثناء الصيام بشرط ألا تسبب أي آثار سلبية غير متوقعة على الصحة. يُوصى باستمرار التواصل مع فريق الرعاية الصحية للحفاظ على أفضل نظام للعلاج الذاتي ومتابعة آخر التطورات العلمية التي قد تفيد الوضع الصحي الحالي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدّربالة- يرسلني أحد أصحابي إلى السوق لأحضر بعض البضاعة لمحله، علمًا بأن السوق بعيد عن قريتنا، وأنا عندما أحضر
- أتمنى قراءة مشكلتي بصدر رحب، لقد طلقني زوجي ثلاث مرات متفرقة، والآن يبحث عن إفتاء من دار الإفتاء حتى
- أنا عمري 19 سنة قد تبت لله عز وجل من فعل العادة القبيحة والتي لم أكن أعلم أنها توجب الغسل فقد كنت أص
- لدينا معهد يدرس الأجانب من جميع الجنسيات والديانات وهو يدرس اللغة العربية وينشر الإسلام في غير المسل
- لنا قريب شاب مستهتر نعرف عنه أنه يرتكب المحرمات وقد أدمن المخدرات وكان يأخذ من أبيه الأموال بحجة عمل