بعد تفشي جائحة كوفيد-19، شهد قطاع التعليم تغيرات كبيرة حيث اضطر العديد من المؤسسات حول العالم إلى الانتقال نحو التعلم الإلكتروني باعتباره بديلاً مؤقتًا للتعليم التقليدي. وقد سلط هذا التحول المفاجئ الضوء على مجموعة متنوعة من التحديات والفرص المرتبطة بالتعليم الافتراضي. ومن بين أكبر العقبات التي ظهرت أثناء الجائحة كانت “الفجوة الرقمية”، والتي تشير إلى عدم توفر الإنترنت والأجهزة المناسبة لدى بعض الطلاب للمشاركة الكاملة في الدروس عبر الإنترنت. بالإضافة إلى ذلك، واجهت المدارس تحديات فيما يتعلق بتدريب المعلمين على استخدام الأدوات والتطبيقات الحديثة، فضلا عن تطوير مواد دراسية فعالة ومتوافقة مع البيئات الرقمية. أما بالنسبة للطلاب، فقد أثبتوا قدرتهم على التأقلم ولكنهم عانوا أيضًا من مشكلات مثل الحفاظ على تركيزهم وانتباههم ضمن بيئة تعليمية غير مألوفة لهم.
إقرأ أيضا:خط العلامة محمد بن الأمين الحسني بوخبزةومن جهة أخرى، فتحت هذه الظروف فرصة هائلة لتطوير وتعزيز قدرات التعليم الافتراضي. فمع زيادة الاعتماد على التكنولوجيا الرقمية، ارتقى مستوى جودة التعليم الافتراضي بشكل عام. علاوة على ذلك، قدم النظام الجديد فرصا فريدة لوصول طلاب كانوا محرومين سابق
- تزوج صديقي من فتاة عرفيا بشهود وبمهر، ولكن بدون ولي، وذلك بعد أن أخذ فتوى من أحد العلماء بأن ذلك حلا
- Lil Tay
- شخص والدته نذرت إن تحقق شيء، فعليها فداء إسماعيل، كانت تقول: علي (فداء إسماعيل) إن تحقق ذلك الشيء، و
- State of nature
- بلغت في منتصف رمضان قبل عامين، ولم أكن أعلم أنه يجب قضاء اليوم الذي بلغت فيه، مع العلم أنني صمت رمضا